يوم الوهيلة ويكيبيديا؟
- ما هو يوم الوهيلة ويكيبيديا
- معلومات عن يوم الوهيلة
- يوم الوهيلة
- يوم الوهيلة ويكيبيديا
- ليلة الوهيلة
- ال مكتوم
- حقيقة عائلة ال مكتوم
- يوم الوهيلة في دبي
- ليلة الوهيلة
- قصة يوم الوهيلة وال مكتوم
- سعيد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم
- راشد بن محمد آل مكتوم
- ال مكتوم
- مكتوم بن راشد
- الشيخه سهيله زوجة سعيد بن مكتوم
- ال مكتوم شيعي
نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع مجتمع الحلول نقدم لكم ماهو يوم الوهيلة ويكيبيديا
على ذمة الزميل اسامة فوزي ... الشيخ محمد حاكم دبي ابن مجرم معروف ذبح اولاد عمه وسمل عيونهم في ليلة عرسه ولا استبعد ان تكون له علاقة بجريمة ذبح سوزان تميم :
قال الزميل اسامة فوزي انه يميل الى تصديق هشام طلعت مصطفى الذي اتهم دبي وشيوخها بتلفيق جريمة القتل له تصفية لحسابات مالية تتعلق بمشروعات اعمار ومنافسة مجموعة طلعت مصطفى لهذه المشروعات في مصر والسعودية ... وقال ان حاكم دبي الشيخ محمد هو ابن مجرم معروف في الخليج هو الشيخ راشد الذي ذبح ابناء عمه وسمل عيونهم في ليلة عرسه عندما دعاهم الى حضور فرحه او عرسه وغدر بهم ليلا في جريمة تعرف في التاريخ الاماراتي بيوم الوهيلة ... وقال ان سادية الشيخ راشد والد الحاكم الحالي بدت في انه فض بكارة زوجته - ام الشيخ الحالي - في نفس الليلة التي ارتكب فيها الجريمة البشعة ... وقال الزميل فوزي انه كتب عن هذه الجريمة مقالا ليكون موضوع غلاف لمجلة سوراقيا التي تصدر في لندن وقامت المجلة فعلا بنشر المقال بعنوان الاصل والفصل في عدد نيسان ابريل عام 1988 وهذا هو نص المقال ورابطه في عرب تايمز هو
الاصل والفصل :
هذا مقال نشره أسامة فوزي في العدد رقم 243 من مجلة سوراقيا اللندنية الصادرة بتاريخ الحادي عشر من إبريل نيسان عام 1988 كموضوع غلاف للمجلة وقد أثار ضجة في دولة الإمارات التي منعت دخول العدد إليها واعتبرت المقال محاولة للإيقاع بين مشيختي ابو ظبي ودبي المختلفتان آنذاك على مشروع الاتحاد ... اهم ما في هذا المقال الفقرة المؤشر عليها بالاحمر والتي تتحدث عن مجزرة عرفت في الامارات باسم يوم الوهيلة حين غدر الشيخ راشد والد حاكم دبي الحالي محمد بن راشد المكتوم باولاد عمه فدعاهم الى عرسه ( فرحه )وقام بقتلهم وسمل عيونهم بالنار ورميهم في مياه الخليج وبالتالي فنحن لا نستبعد ان يرتكب الشيخ محمد بن راشد المكتوم جريمة ذبح سوزان تميم لتوريط خصمه هشام طلعت مصطفى فهو ابن مجرم معروف وحفيد مجرم مشهور وامارتهم قامت على القتل والذبح والغدر والاغتصاب وشراء الضمائر.
كتب اسامة فوزي :
اردنا في "سوراقيا" منذ البدء أن نؤرخ للعائلات الحاكمة في الخليج الشرقي ليس لأن المؤرخين العرب والعجم أهملوا كتابة تأريخها، فالذى كتب عنها يزيد أحيانا عن عدد سكانها، وانما لأننا أدركنا – منذ البدء أيضا – أن العائلات الحاكمة احتوت واشترت ورشت المؤرخين.
ومن ثم حورت صفحات كثيرة من تاريخها...
من هذه العائلات آل المكتوم الذين يحكمون الآن مشيخة دبى، التى صارت قاعدة تهريب ومحطة بواخر للسلاح الإيراني ووكراً لتجار الأطفال .
فمن هم آل المكتوم ؟
. ما أصلهم .. ما فصلهم ... وكيف جاءوا والى أين يذهبون؟
كما قلنا من قبل يعتبر عام 1507 الميلادى البداية الاولى لظهور زعامات ومشيخات الخليج الحالية، ففى ذلك العام نزل البرتغاليون على الساحل الشرقى لجزيرة العرب.
وقاموا بقمع وتشريد الزعامات القائمة آنذاك. ففتحوا المجال لظهور تجمعات من القراصنة واللقطاء وقطاع الطرق وتجار الرقيق الذين اغتصبوا الأراضي والجزر والخلجان والثغور ليقيموا عليها مشيخات سرعان ما تحالف مع المستعمرين الجدد (الإنكليز) ومن بين هذه التجمعات " مشيخة فلاح " والشيخ " فلاح " هذا رجل مجهول النسب استطاع أن يحط الرحال في إمارة الظفرة (أبو ظبى) وان يتولى زعامة قبائل بنى ياس التى تعيش فيها (واهمها المناصير) ومن سلالة فلاح هذا انحدرت الأسرة النهيانية الحاكمة الآن في " ابو ظبي " واسرة آل مكتوم الحاكمة الآن في دبى ويتندر آل نهيان – في مجالسهم الخاصة – بالقول ان آل مكتوم كانوا (مطارزبة) لهم ، فما مدى صحة هذا القول.
تتكون قبيلة " بني ياس " من عدة قبائل أهمها السودان، الهوامل ، المحاربة (أصحاب جزيرة داس)، المناصير (أصحاب ابو ظبى)، المزاريع و ال بومهير ، الرميثات ، القبيسات (اصحاب خور العديد). المرر ، ودلموج ، آل بوحمير ، القمران ، السبايس ، الهواجر.
وقد خضعت كل هذه القبائل لرجل اسمة (فلاح) . مجهول النسب استطاع بثرائه الفاحش واغداقة المال على هذه القبائل دون حدود ان يشكل هو الاخر قبيلة من عدة اشخاص عرفت فيما بعد بقبيلة ال بو فلاحة – الذين استولوا على حكم دبى فيما بعد.
بداية ظهور ال مكتوم فى دبى ترتبط بظهور (ال فلاح) فى امارة الظفرة حيث كان اجداد ال مكتوم من اتباعه و مطارزيته … وكانوا يعيشون معه فى امارة الظفرة وجريرة (ابو ظبى) بينما كانت قبائل دلموح والمرر وغيرهم تعيش فى جزر دبى باعتبارها تنحدر من القبائل العربية المالكة لها . والتى تعرضت لضربات برتغالية متتالية ادت الى تشرذمها.
بعد موت (فلاح) آلت الزعامة الى ولدية صقر ومحمد وفى عهدهما وقعت الحرب الاهلية بين قبائل عثمانية كبيرة هى الغافرية والهنانية حيث انضم احفاد فلاح الى الغوافر ثم انقلبوا عليهم وانصموا الى الهنانيين الى ان تشتت شمل بنى ياس فتركوا الظفرة الى جزيرة (صيرة بني ياس) وظلوا هناك الى ان تولى (سعيد بن رائد بن شرارة) تجمعيهم مرة اخرى وذلك فى معركة (السميحة) عام 1759 وسعيد بن راشد بن شرارة (2) هو ابن عم والد الزعيمين مكتوم بن بطى وسعيد بن بطى وبنتاس الام ومكتوم هذا هو الذى انشق بال بوفلاسة عن أل فلاح – فى او بوظبى – وقادم الى دبى حيث احتلها عام 1833 وشرد اصحابها الاصليين واقام حكم ال مكتوم فيها.
فى عام 1831 كتب الملازم (هينيل) تقرراً عن بنى ياس (وهو محفوظ فى لندن فى وزارة الخارجية – حكومة بومبى – فى المجلد رقم 24 صفحة 463) ذكر فيه ان الشيخ ذياب بن عيسى حاكم البحرين ، وأن الاخير قد تربص بالحاكم وقتله بالسيف فى عام 1793 وقد ادى ذلك الى انقسام (بنى ياس) الى قسمين بين مؤيد للحاكم الجديد ومعارض .. وقام شخبوط بن ذياب بالثأر من قاتل ابيه (هزاع بن زايد) وطارده الى جبل على فى دبى حيث ذبحه هناك...
واعتباراً من عام 1816 بدأ الصراع على الحكم بين اولاد الشيخ شخبوط الثمانية (محمد وطحنون وخليفة وهلال وسلطان وسعيد وجعفر وحارب) حيث استولى الابن الاكبر محمد عى الحكم بينما هرب ابوه الى مدينة العين ليغتصب ارضها من شيوخ الظواهر ...
ثم قام الشيخ طحنون باسقاط حكم اخيه محمد عام 1818 وحتى يامن شر بقية اخوته قام بطردهم من الجزيرة. لذا فاننا سنرى الشيخ خليفة والشيخ صقر يستوليان على الحكم.
كانت دبى فى تلك الاثناء تحت حكم امرأة اسمها (فاخرة) وهى ابنة هزاع بن زعل الذى عينة حاكم (ابو ظبى) السابق والياً على دبى وكانت فاخرة هذه تسعى لتوطيد حكم اسرتها فى دبى ، وتطمح الى الاستقلال عن تبعيتها لأبى ظبى، لذا فاننا سنراها فى عام 1820 ترسل شقيقها الصغير (محمد) – إلى رأس الخيمة للاجتماع باللواء الانكليزى كرانت كير وتسليمة رسالة توصية من السلطات سعيد سلطان عمان يوصي بها الجنرال بدعم (الحاكم القاصر) واخته وتثبيتهما فى حكم دبى .. وقد وقع (الحاكم القاصر) على معاهدة تنص على ما يلى : -
المادة (1) يسلم اهالى دبى الى الجنرال كير السفن التى فى دبى وتوابعها والمدافع الموجودة فى الابراج . وسيترك الجنرال مراكب صيد اللؤلؤ وصيد الاسماك.
المادة (2) يسلم اهالى دبى كافة الاسرى الهنود.
المادة (3) ستمتنع بريطانية عن تدمير الحصن والابراج فى مدينة دبى كما فعلت فى غيرها من المشيخات وذلك تقديرا لرسالة التوصية التى وصلتها من الامام سعيد بن سلطان (سلطان عمان).
فى هذه الاثناء بدات قبائل دبى بالتململ من سيطرة حكام (ابو ظبى) على مقاليد الامور فيها واقحامهم فى معارك وصراعات ليس لهم مصلحة فيها خاصة عندما اوعز الشيخ طحنون حاكم ابى ظبى الى زايد بن سيف الوصى على الحكم فى دبى بيناء قلاع فى ديرة لمواجهة القواسم ردا على تحرك هؤلاء ىف البريمى، مما دفع القواسم الى مهاجمة ديرة فى دبى كما اقدم شيخ (ابو ظبى) المعزول محمد بن شخبوط على ذبح جميع ركاب احدى السفن التابعة لدبى.
وبالمقابل بدأ حكام (ابو ظبى) بالتخوف من التوجهات الشيخ محمد بن هزاع حاكم دبى من الشيخ سلطان بن صقر القاسمى حاكم الشارقة والعدو الالد لحكام ابى ظبى وقد ساعد هذا المناخ المضطرب فيما يتعلق بمستقبل دبى على ظهور نزعة استقلالية فى صفوف بنى ياس بزعامة الرواشد وشيخهم (عبيد بن سعيد بن راشد بن شرارة) قائد قوات الشيخ طحنون حاكم (ابو ظبى) وكان شيوخ ا لمجاردة والمعادة والصايحة واليديوات – ودلموك بالواء ..) وقد عزز عبيد بن سعيد ولاء القبائل له بتزويج اخته فاطمة من الشيخ بطى بن سهيل فولدت له مكتوم وسعيد وكان (مكتوم) الساعد الايمن لخاله واحد الضاغطين باتجاه الانفصال عن (ابو ظبى) والاستيلاء على حكم دبى، وكان الى جانب ابى ظبى منتظراً الفرصة المواتية حتى اصبح مستودع اسراره ورئيس اركان حربه وقد لعب مكتوم – فيما بعد – دوراً اساسياً فى اسقاط حكم طحنون بن شخبوط حاكم (ابو ظبى) بالتعاون مع خليفة وسلطان اشقاء طحنون وتقول بعض الروايات ان مكتوم هو الذى قتل طحنون وفر الى دبى فى مؤامرة نتج عنها فيما بعد ولادة الاسرة الحاكمة حالياً فى دبى.
بدأت خيوط المؤامرة عام 1833 عندما ساعد شخبط بن ذياب ولديه خليفة وسلطان على التسلسل الى جزية ابى ظبى لذبح اخيهم الاكبر طحنون بمساعدة مكتوم بن بطى المساعد الايمن لطحنون والطامح دوما للاستقلال عن ابى ظبى.
تقول بعض الكتب الصادرة مؤخراً عن حكومة (ابو ظبى) ان مكتوم قد ذهب الى دبى فور مقتل طحنون بعد ان اتفق مع الموالين له من ال بوفلاصه فى (الخيران) على اللحاق به فى دبى. ولما وصل الى حصن الفهيدى – وكان فيه الوالى سلطان بن ماجد السويدي نائبا عن الشيخ طحنون – قال له ان طحنون يريدك على عجل فقام السويدي بتسليم الحصن لمكتوم وذهب الى (بو ظبى) ليعلمه ان مكتوم من خواص طحنون ومن المقربين اليه ... وقيل ايضا ان الشيخ مكتوم نزع خاتم الشيخ طحنون من اصبعة بعد مصرعة وكتب كتابا الى سلطان بن ماجد السويدى ان يسلم الحصن الى مكتوم بن بطى وان يصل مسرعا الى (ابو ظبى) ولما تم لمكتوم ما اراد اتصال بالشيخ سلطان بن صقر القاسمى وجرى بينهما اتفاق ارسل بموجبه الشيخ سلطان رجالا من قومه الى دبى لمساعدة مكتوم على صد اى هجوم مباغت وتتابع آل بوفلاسة بالوصول الى دبى حتى بلغوا ثمانمائة رجل ودخلت امارة دبى فى حلف مع القواسم.
ستجدون بقية القصة والتفاصيل في مربع الاجابة اسفله؟